شرح توصيل الطاقة عبر USB: ما تحتاج لمعرفته حول الشحن في كل مكان

في كل مرى ينفد هاتفك المحمول أو حاسوبك الخاص أوأي جهاز تستخدمه بشكل مستمر يبقى الحل الوحيد هو ربطه بشاحن مميز سريع ليس بطئ، مما يدفعك للبحث عن شاحن قوي وبمواصفات عالية الدقة والجودة الأمر ليس بهذه السهولة الأن الأسواق مملوئة بالعديد من الخيارات والأشكال المختلفة للشاحن، لكي تتمكن من الوصول للشاحن المناسب لجوالك أو حاسوبك كما هو الحال بالنسبة لتوصيل الطاقة عبر USB (USB PD) الذي صنف الخيار الأول عبر العالم.

هيا بنا لنتعرف على كل ما يجب معرفته بخصوص توصيل الطاقة بواسطة USB (USB PD) والهدف منه بخصوص باقي الأجهزة الذكية الأخرى.

توصيل الطاقة عبر USB: ما تحتاج إلى معرفته

فبالنسبة لمختلف الأجهزة المتطورة التي تعمل بواسطة منفد الشحن USB يظل الشاحن المميز والأروع من حيث الدقة والسرعة لهذا الصنف من الأجهزة نجد USB Power Delivery والذي يوصي به العديد من الخبارء في مجال الشحن والطاقة، كما أن خيار USB PD كان متاح في الزمن الماضي ليس الأن فقط مند سنة 2012، كما أن الفترة التي ظهر فيها منفد الشحن USB-C، ليس هذاا فسحب بل كان الخيار الأمثل للمستخدمين انذاك هو USB بصفته الشاحن عالي الدقة والخفة بشكل خرافي.

تعمل العديد من الشركات العامة والخاصة نحوى العالم للأجهزة الحديثة من الهواتف الذكية ناهيك عن الحواسب، لصناعة منفد الشحن USB-C حقا أمر غاية في الروعة أن يتم تعميمه.

تختلف درجات الشحن بحسب قدرات كل جهاز مما يجعله يتناسب معه ولا يؤثر عنه سلبا، حيث أن هناك منافد USB تقدم شحن بقوة 5 فولت لا غير اي ما يعادل 500 مللي أمبير، ناهيك عن بعض المنافد الأخرى ذات مستوى عالي تعتمد في دقتها على 5 فولت فقط اي ما يعادل 900 مللي أمبير، الأمر هنا يشمل مختلف الأجهزة ذات الصيغة القديمة اي شحن يتم ببطئ لدى كافة الأجهزة في الماضي، كما أن البعض الأخر يقدم الشحن السريع والعالي.

من المحتمل أن هناك منافد USB-C تقدم دقة الشحن في 5 فولت أو 1.5 أمبير و 3 أمبير أي ما يعادل 15 واط من الطاقة، أي أن عملية الشحن تتم بشكل مسرع وأفضل من الخيار الاستثنائي السابق، لكنه يظل بطئ مقارنة ببعض انواع الشحان السريعة والخفيف بشكل لا يصدق.

هناك العديد من الخبرء في مجال الشحن والطاقة بشكل عام ينصحون بتوصيل الشحن للهاتف الذكي أو للحاسوب أو أي جهاز قابل للشحن بواسطة

USB باعتباره قوي ومميز مقارنة بباقي طرق الشحن الحائطية، الأنه يمتلك قدرة الشحن قد تصل إلى 240 واط أمر خرافي أليس كذلك، هذا أمر مميز خاصة الأجهزة الكمبيوتر، ليس هناك أي تأثير سلبي على الجهاز بل يوفر له الأمان التام، ناهيك عن الرابط الصلي بين الأجهزة نجد كابل USB ليتم إيصال الشحن الكامل والضروري، كما أن طريقة الربط هذه تشمل ايضا قوة 5 فولت و9 فولت، و15 فولت، و20 فولت، مما يؤدي ذلك لإنتاج الطاقة بقوة 0.5 واط أو 240 واط.

فلا ننسى بأن خاصية الطاقة الذي يبقل البرمجة (USB PD PPS) المتطورة لدرجة الفولت التي تقبل مرحلة التكوين والبرمجة بشكل منضبط وليس عشوائي، الأمر الذي ينتج عنه توصيل الدرجة المثالية للشحن وبخفة هائلة، في حالة لم تنجح عملية توصيل الشحن بين جهازين بالطريقة الصحيحة والمطلوبة، هنا سيتم تعيين USB Power Delivery بشكل إفتراضي تحديد الطاقة المناسبة عبر بروتوكول USB كما هو الحال بالنسبة USB-C 1.5A.

توصيل الطاقة عبر USB-PD وقوته في الشحن

يمتلك موصل الطاقة USB PD قوة خارقة في شحن الأجهزة الذكية والحديثة مثل الحواسيب أو الهواتف، إذ تصل قوة الشحن إلى 240 واط من الطاقة الأمر خرافي بعض الشئ أليس كذلك ياصديقي، أبرز شئ هو أن يتةصل جهازك بالشحن المناسب له وبسرعة فائقة.

أصبح الشاحن USB Power Delivery يكتسح الأسواق العالمية والمحلية ويعبر الخيار الأول والأخير لمستخدمي الأجهزة الحديثة، مثل الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوترـ باعتباره يقدم الشحن بدقة لا مثيل لها ناهيك عن الخفة والجودة التي يبحث عنها ملايين من الأشخاص، كما هو الحال بالنسبة لهواتف الأندرويد واليفون والابل iPhone وMacBooks من Apple، ناهيك عن \اجهزة السامسونغ بدورها تتطلب الشحن بواسطة USB Power Delivery.

كما أن هناك العديد من الهواتف الذكية تتطلب شحن مسرع وبدقة عالية ومضبوطة، طكما هو الحال بالنسبة لهواتف OnePlus الغنية عن التعريف، والتي تحتاج إلى قدرة تتراوح مابين 18 إلى 27 واط من الشحن عبر USB PD، بصؤف النظر عن خاصية Warp Charge.

هل USB Type-C ضروري لتوصيل الطاقة؟

من التساؤلات التي تم طرحها بشكل متكرر من قبل العديد من المستخدمين نجد هل USB Type-C ضروري لتوصيل الطاقة؟ لا داعي للقلق لنتعرف على أهمية الأمر خلال الأسطر الموالية.

من خلال دراسة الخطوات الأولية Power Delivery تم اإعتماد بالدرججة الأولى على USB Type-A المميز، مع السف قلقل من الأجهزة الحديثة التي تعتمد على هذه التقنية الرائعة، قد يتم طشف حقسقتها في المستقبل بشكل تدريجي، حتى لا يفوتك الأمر إن أغلب أو معظم الأجهزة المتطورة في وقتنا الحالي تعتمد على الشحن بواسطة Power Delivery أي تعمل من خلال USB Type-C أو USB-C هذا هو السر وراء الشحن المسرع والمثالي.

مقارنة إصدارات توصيل الطاقة عبر USB

خلال النسخة الثالثة للشاحن USB Power Delivery قامت شركته المشرفة على صناعته وتطويره، لتقسيم وتفريق معيار الشحن حسب المطلبات لكل جهاز من حيث الواط أو الفولت أو المملي أومبير، تجذر الإشارة بأن مختلف الإصدارات السابقة تتناسب وتتماشى مع الإصدارات الشحن الحديثة والمتطورة ليس هناك أي إشكال.

في السابق كان شاحن USB PD 1.0 الأكثر استخداما لدى العديد من الأجهزة/ لكن اليوم أصبحة الإصدارات متنوعة وكثيرة مما جعل الشركات المشرفة على إنتاج مصادر الشحن والطاقة تنتج لنا ملفات تعريف متنوعة لكي يتناسب مع كل جهاز نوع الشحن والقدرة التي تتناس معه. لهذا الشأن تم إصدار الإصدار 10 واط (5 فولت، 2 أمبير)، 18 واط (12 فولت، 1.5 أمبير)، 36 واط (12 فولت، 3 أمبير)، 60 واط (12 فولت، 5 أمبير)، 60 واط (20 فولت، 3 أمبير)، و 100 واط (20 فولت، 5 أمبير)

من الطاقة بشكل حصري، هذه الخطوة غاية في الأهمية إلا أن دقة المرونة لزالت تتطلب دراسة لتتوافق مع باقي الأدونات والمعطيات الخاصة للأجهزة، كما هو الحال بالنسبة لصنف من البطاريات الخاصة للهواتف الذكية التي تعتمد على الشحن بقوة عادسة وليست كبيرة.

من الطبيعي أن الإصدارات USB Power Deliver y 2.0 وحتى 3.0 تمتلك قدرة خارقة في الشحن، والتي تتناسب مع نوعية الجهاز الذي تتصل به، مما يجعل أقواس الجهد المبدولة تمشي بأمر متوازن كما هو مطلوب، فنتيجة الأمر هي تقديم الشحن المناسب الذي يحتاجه الهاتف او الحاسوب.

USB Power Delivery 3.0 هذه الدقة أو الإصدار ينطوي على إيصال الشحن المثالي للجهاز المتصل به، مما يجعل الملفات الأمنية وخلايا البطارية مستقرة وهي تتلقى الشحن المتطلب دون الخروج عن السيطرة خلال عملية تبديل ال{وار أثناء سرعة الشحن.

من الضروري أن تعلم بأن القوة المثالية للطاقة الشحن التي تعتبر مثالية ومتوازنة للهوتف الذكية وهي التي تندؤج ضمن 25 إلى 30 واط، بصرف النظر عن أجهزة الكمبيوتر التي تترواح دقة الشحن ما بين 65 إلى 100 واط. كما أن الإصدار 3.1 يقدم معدل الشحن يتلاعب بين ر واط.

شرح مصدر الطاقة القابل للبرمجة USB PD (PPS).

بالرغم من أن إصدار الشحن USB Power Delivery 2.0 و3.0، تم إخصاعه للعديد من التغييرات والتطورات إلا أنه ليس متكامل كما هو مطلوب للإيصال الشحن التام بالدقة والخفة التي وصلت لها العديد من الإصدارات الحديثة التي تصل قوتها تقريبا إلى 240 واط، من الرضروري ان تتعرف بأن خفة الشحن لبطارية الهاتف أو الحاسوب أمر حساس بشكل لا يصدق، كما تتغير

رغم كل التطورات والتحديثات التي خضع لها الشاحن الغني عن التعريف USB Power Delivery 2.0 و3.0، كونها غير كافية وليست بالقوة المطلوبة في العالم التقني والمستوى العالي الذي حققه اليوم بالنسبو للشاحن المناسب، الأن السرعة والخفة هي المتطلب الأول الأي مستخدم لهاتف ذكي سواء كان للايفون أو للأندرويد، حيث ان قوة الفولت المحددة ترواح ما بين 5 فولت و9 فولت و15 فولت و20 فولت ليست بالدقة الكافية كشاحن سريع ومثالي.

من الطبيعي أن PPS تبقى دراسة ومراجعة للموصفات الأخيرة USB PD والتي تفتح المجال للوصول لتقديم دقة متطورة ومتغيرة.فلا ننسى بأن دراسة USB Power Delivery 3.0 التي خرجت للأسواق التقنية والمعلوماتية والتكنولوجية خلال سنة 2018.

تعتبر من أبرز البروتوكول للطاقة الذي يمكنك من الحصول على شحن مميزز وقابل للبرمجة، حيث أن USB PD PSS ينطوي على خفة لا مثيل لها، كونه يقدم تنقية الطاقة بجهد هائل يكمن في 20 مللي فولت، ناهيك عن ربط افتصال من جهاز إلى لأخر هذا ما يدفع قوة الشحن إما أن تكون سريعة أو بطيئة.

لديك القدرة الكاميلة في تحديد مصير الشحن المثالي لهاتفك من خلال ربطه بشاحن قوي وسريع، الأن الجهد المطلوب والمرغوب كما اأن إمكانية تغييره إثر عملية الشحن، مما ينتج عن USB PD PPS قوة مثالية وفق البروتوكول USB PD الخيالي.

لكونه عنصر ذات أهمية بالغة بالمكان في مجال التكنولوجيا والطاقة، يساهم دعم USB PD PPS على قائمة محدودة من المعايير والإمكانيات خلال سنة 2021، مما جعل هذا الدعم يحقق نتائج سليمة وجميلة في الأسواق خاصة في مجال الشحن للأجهزة، لكن مع كامل الأسف الصفات الأخيرة قد تحدث بعض النتائج الوخيمة والسلبية للمستخدمين، كيف ذلك؟

هذه النقطة مهمة بشكل لا يصدق، لما تتوفر على هاتف ذكي ينتمي إلى ضفة هواتف السامسونغ S24 فهو يتطلب دقة الشحن تتمثل في 45 واط وذلك من خلال ربطه بشاحن من صفة USB PD PPS، في حالة ربطه بشاحن من صنف أخر سيؤثر سلبا على بطارية هاتفك وستنفد قوتها يوم بعد يوم دون علمك بالأمر إلا حين تلفها بشكل نهائي، لهذا الشأن احؤص على الأمر.

ما مدى سرعة شحن USB PD؟

نعلم جميعا بان خاصية الشحن تتغير حسب نوية الهاتف والقوة التي يتطلبها أثناء عملية الشحن ، إلا أن USB PD تشمل نطاق واسع بخوص البطارية، كما أن جل الهواتف الذكية التي تتوفر على بطارية ذات أمبير عالي فهي بحاجة ماسة للطاقة الكافية من خلال USB بوقة لا تقل عن 18 واط مما يجعل السرعة تجدي نفعلا خلال عملية تقديم الطاقة للبطارية.

فبالنسبة للأجهزة الكمبيوتر المحمولة التي تنطوي على سعة كبيرة فهي تتطلب منك تقديم لها شحن لا يقل عن 65 واط في وقت يتراوح بين ساعة أو ساعتين.

هناط أمر يجب معرفته الأمر هنا يهم أصحاب أجهزة الكمبيوتر المحمولة، جهازك يتطلب شحن جيد وقوي لا يقل عن 65 واط، كما أن عملية الشحن تأخد قسط من الوقت يختلف بحسب الحاسوب ومواصفاته، الأمر ليس مثل الهاتف الذكي الذي يتم شحنه بسرعة عالية الأنه يمتلك بطارية صغيرة تترواح دقة الفولتية لديها ما بين 5 أو 6 أو 9 ليس مثل الحاسوب.

لنقدم مثال بسيط حتى تتضح الفكرة أكثر فأكثر، بالنسبة لهاتف OnePlus يتطلب قوة شحن تكمن في 10 فولت و 6.5 أمبير، كما أن هواتف الهواوي بدقة شحن 40 واط فهي متقاربة مع 10 فولت أي ما يعادل 4 أمبير.

9V تقارب مع دقة الطاقة بخوصو USB PD، مما يجعله أيضا بطئ بشكل سئ لا تتعدى قوة الشحن لديه 27 واط كما أن معظم الهواتف الذكية يتم وضعها في الشحن عن طريق USB والتي لا تقد سوى 3A بالشكل التام، مما يجعل قوتها تحدد في 18-20 واط. فدائما ما تعمل الشركات العالمية لتطوير وتحديث أجهزتها لتظل الأقوى في كل زمان، مثل شركة جوجل Google وMotorola وSamsung وApple تحرص دائما على انتاج شاحن بقوة عالية وتفادء أي شحن يتم ببطئ مما يزعج المستهلكين تتراوح دقة الشاحن ما بين 25 و 44 و 54 واط أمر سريع أكثر مما تتخيل.

من المحتمل أن تصل USB PD بشكل مثالي إلى 245 زاط، كما أن أغلب الهواتف المحمولة حديثة العهد تترواح قوى الحشن لديها بين 45 واط و 65 واط.

دائما ما تحرص الشركات المنافسة في عالم الهاتف النقال إلى تخطي المعتاد وانتاج أمر يريح المستهلك وينافس في الأسواق، كما هو الحال بالنسبة OPPO بإثارة 240 واط وXiaomi عملت على إصدار شاحن بقوة خطيرة تتمثل في 45 واط مما يجعل هل=اتفك يشحن بخفة رهيبة وغريبة.

ههناك بعض المستهلكين يشتكون من نفاد الشحن على هاتفهم المحمول بشكل خرافي فالأمر يعوم لكيفية استخدام هاتفك الذكي غذا كنت تظل شغال عنه بدون توقف، وتظل مربتط بشبطة الأنترنت أو أنك تظل جالس أمام تطبيقات اللعاب بالساعات فهذا أمر طبيعي الأن البطارية في النفاد.

راحة المستهلك والحجة البيئية

كل من يمتلك هاتفك ذكي هدفه الوحيد هو توفره على شاحن مميز يشحن جواله في أقل وقت ممكن وأن يتناسب مع مواصفات والمعايير التي تتماشى مع هاتفه وبطاريته، كنا أن تصكيك USB Power Delivery، وPPS بالدرجة الأولى، من خلال لإصدار USB PD كعنصر اساسي يفتح لك المجال لتشغيل عدد كبير من عناصر USB، مما يجعلك تتخلص من عدة المنافد وضجيج المقابس عند كثرتها,

فالمستهلك دائما يسعى للحصول على الراحة التماة دون الوقوع في الإزعاجات المقلقة، لهذا الشأن تسبب العديد من الكابلات القديمة عائق كبير بخصخ عملية الشحن، من المهم أن تحرص على التخلص من النفايات الإلكترونية داخل بيتك أو مقر عملك، كما أنه اثر سلبي يؤثر على المعادة ذات أهمية عندك.

من بين العوامل المسببة في لإشكال بيئي تكنوولوجي وهي كثرة الموارد والأجهزة للشحن أو الكابلات، هناك من يعمل على الخصوع إلى عنصر شحن مودة مثل USB Power Delivery.

تعتبير اليوم العلامات التجارية عامل مهمة في الحصول على شاحن مميز بقوة تتماشى مع دقة هاتفك المحمول، كما أن علبة الشاحن في وقتنا الحالي لديها أهمية لا يمكن تصورها، كما أن كم مهول من المستهلكين اليوم لا يتوفرون على شاحن USB PD PPS مناسب، هناك بعض الأشخاص يكتفون بشاحن واحد كونه مميز ويتملك دقة الطاقة خرافية، هنا أنصحك بشئ مهم وهو التوفر على محول حائط USB متعدد المنافد فهو خيار أمثل لشحن العديد من الأجهزة في أن واحد.

معايير توصيل الطاقة عبر USB 1.0 و2.0 و3.0 و3.1 – هل أنت مرتبك بعد؟

ليس هناك اتجاه واحد يجب الإخضاع له، الأمر ليس كذلك بل هناك أربعة ممرات متكررة لخاصية USB PD. يعد USB PD 1.0، باعتباره إصدار يمنحك الفرصة للحصول على ملفات تعريف المتعلقة بالطاقة المستقرة والمثالية، إلاا أن الدراسات المتطورة والحديثة PD 2.0 و3.0 و3.1 تنطوي على خفة خيالية أنت بحاجة إليها.

توصيل الطاقة عبر USB 1.0

توصيل طاقة USB 2.0/3.0

توصيل طاقة USB – أوقات شحن سريعة

تعيبر معيار USB خيار موفقة وغاية في الأهمة، كما أن جهازك اللوحي أ الكمبيوتر المحنول الخاص بك يتطلب منك إضخاع لعملية الشحن التي قد تأخد وقت يتراوح بين ساعة أو ساعتين أو أكثر، الأمر ينطبق على منفد USB القياسي لديكّ، حيث أن الشحن ذو خفة خيالية USB-C مثالي لدرجة خيالية.

شرح رموز منافذ الكمبيوتر المحمول USB-C – تعرف على ما يمكن أن تفعله منافذك

توصيل الطاقة عبر USB أصبح شائعًا في العديد من الأجهزة الإلكترونية اليوم، ويعتبر USB منفذًا مريحًا لنقل البيانات والطاقة في آن واحد. إليك بعض النقاط الرئيسية حول هذا الموضوع:

1. معايير USB: هناك عدة معايير لتوصيل الطاقة عبر USB، بما في ذلك USB 1.0 و USB 2.0 و USB 3.0 و USB 3.1 و USB 4.0. كل منها يأتي بمواصفات مختلفة لنقل البيانات وتوصيل الطاقة.
2. القدرة القصوى لتوصيل الطاقة: يعتمد الحد الأقصى لتوصيل الطاقة عبر USB على المعيار والنوعية، حيث تتراوح هذه القدرة من 2.5 واط في USB 2.0 إلى 100 واط في USB 4.0 باستخدام تقنية USB Power Delivery (USB PD).
3. USB Power Delivery (USB PD): تقنية USB PD تسمح بنقل طاقة أعلى عبر منفذ USB، مما يجعلها مثالية لشحن الأجهزة الأكبر حجمًا مثل اللابتوبات والتابلت.
4. التوصيل العكسي: يعتمد القدرة على توصيل الطاقة عبر USB أيضًا على الجهاز المتصل. بعض الأجهزة تدعم التوصيل العكسي، مما يعني أنه يمكن استخدامها كمصدر للطاقة لشحن أجهزة أخرى.
5. الشحن السريع: تتوفر تقنيات شحن سريعة عبر USB مثل Qualcomm Quick Charge وأخرى، والتي تتيح شحن الأجهزة بسرعة أعلى من الشحن التقليدي.
6. أمان الشحن: من المهم الانتباه إلى أمان الشحن عبر USB، حيث يمكن للشوائب في الشواحن أو الكابلات أن تسبب مشاكل أو حتى تلف الأجهزة.

باختصار، توصيل الطاقة عبر USB يعتبر وسيلة مريحة وفعالة من حيث التكلفة لشحن الأجهزة، ولكن من المهم فهم الفروقات بين المعايير والتقنيات المختلفة للتأكد من الحصول على أداء مطلوب وبأمان.

خلاصة

وبهذا نختتم مقالنا حول توصيل الطاقة عبر USB أصبح أمرًا شائعًا في العديد من الأجهزة الإلكترونية، ويتميز بالعديد من الفوائد والتحديات. من الناحية الإيجابية، يوفر USB وسيلة مريحة وقابلة لإعادة الاستخدام لنقل البيانات وشحن الأجهزة. تقنيات مثل USB Power Delivery توفر قدرة أعلى لنقل الطاقة، مما يسمح بشحن الأجهزة الأكبر حجمًا مثل اللابتوبات.

مع ذلك، هناك تحديات تتعلق بتوصيل الطاقة عبر USB، مثل تباين المعايير والقدرات بين الأجهزة والشواحن، وأيضًا مخاطر الأمان التي قد تنجم عن استخدام شواحن غير معتمدة أو كوابل ذات جودة منخفضة. من المهم فهم هذه العوامل واتخاذ الاحتياطات اللازمة عند استخدام توصيل الطاقة عبر USB لضمان سلامة الأجهزة والبيانات.