دعاء لزيادة الجمال والهيبه والقبول بين الناس
دعاء للهيبة والجمال
-هناك كم هائل من الأفراد يطمحون في إكنساب هيبة عالية داخل مجتمعهم، كما يرغبون في محبة الناس لهم بطريقة جميلة ورائعة، كما يطمحون في كسب قلوب الناس، كل هذه المعطيات والمواصفات المميزة والرائعة التي تجعل الإنيان ينطوي على مكانة ذات الغاية في الأهمية أمام الأخرين.
لكن لا ننس نقطة مهمة وأساسية التي لا يجب لأي شخص أن يغفل عنها، ألى وهي اللجوء الخالق سبحانه وتعالى هو الذي بيده الخير وعو على كل شئ قدير، إذا قض أمر قال له كن فيكون، لأن الإنسان كلما أراد تحقيق شئ معين في حياته أو أراد الوصول إلى أي شئ في حياته، يرفع يده للسماء ويطلب لله تعالى أن يسخر له ذلك ويبارك له فيه.
دعاء للهيبة والجمال
من أروع المميزات التي تجعل الإنسام ذو قيمة معنوية وليست مادية، ألى وهي الهيبة من أهم الصفات التي يطمح في الوصول إليها الجمبع بدون استثناء، تعتبر الهيبة من أفضل الصفات التي رزقها لله تعالى للبعض دون الأخر، لأن الأرزاق ببدي الله سبحانه وتعالى.
– تعد الهيبة من أروع الكنوز التي تجعل الإنسان له مكانة مهمة داخل مجتمعه، كما أن الهيبة تجعل صاحبه يدخل القلوب بدون إذن أصحابها، كما أن هذه الصفة الممتازة والرائعة تعد من أهم الصفات التي لا يتوفر عليها الجميع.
– من أروع الأدعية التي يجب الأخد بها ليجعل الله سبحانه وتعالى صفة الهيبة بين يديك:
“أنا في حصن الله أنا في ذمة الله أنا تحت حكم الله أنا في قبضة الله ولا يصرف السوء إلا الله ولا قوة لِخلق ٍ إذا كنت ُمع الله وخمد كل جبار بسطوة الله ما شاء الله لا قوة إلا بالله الخير كله بيد الله ولا غالب إلا الله، إنا جعلنا في أعناقهم أغلالاً فهي إلى الأذقان فهم مقمحون وجعلنا من بين أيديهم سداً ومن خلفهم سداً فأغشيناهم فهم لا يبصرون”.
“اللهم بحق ما دعوتك به ارزقني هيبتك على جميع خلقك من يراني منهم ومن لم يرني وتعصمت وتحصنت بالتوراة عن يميني والإنجيل عن يساري والزبور خلفي والقرآن أمامي ومحمد صلى الله عليه وسلم شفيعي والله سبحانه وتعالى رفيقي ومطلع على يحفظني ويرعاني من كل من أخاف أن يضرني والله من ورائهم محيط بل هو قرآن مجيد في لوح محفوظ”.
“ربي وعقدت عني الحد والحديد والبأس الشديد وكل إنسان عنيد والجن على التأكيد وكل شيطان مريد عقد عني جميع أنواع أسلحة أعدائي، زجروا ورجعوا في أعينهم فرق الله جمعهم صم بكم عمي فهم لا يتكلمون ولا ينطقون إلا بخير أو يصمتون الله أكبر الله أكبر الله أكبر فلما رأينه أكبرنه وقطعن أيديهن وقلن حاشا لله ما هذا بشراً إن هذا إلا ملك كريم”.
“ربي وعقدت عني الحد والحديد والبأس الشديد وكل إنسان عنيد والجن على التأكيد وكل شيطان مريد عقد عني جميع أنواع أسلحة أعدائي، زجروا ورجعوا في أعينهم فرق الله جمعهم صم بكم عمي فهم لا يتكلمون ولا ينطقون إلا بخير أو يصمتون الله أكبر الله أكبر الله أكبر فلما رأينه أكبرنه وقطعن أيديهن وقلن حاشا لله ما هذا بشراً إن هذا إلا ملك كريم”.
اللهم ألف بيني وبين الخلائق كلهم أجمعين كما ألّفت بين آدم و حواء، وكما ألّفت بين موسى وطور سيناء، وكما ألّفت بين سيدنا محمد صّلى الله عليه وسلم وبين آله رضي الله عنهم وأمّته رحمهم الله، وكما ألّفت بين يوسف و زليخا قد شغفها حبّاً إنا لنراها في ضلال مبين
“يا مكور الليل على النهار ومكور النهار على الليل، الذي دحى الأرض وأخرج منها الأنهار والأشجار والنبات والأشجار فالق الحب والنوى، علم السر والإجهار لا تدركه الأبصار ولاتدركه الأبصار وهو الواحد القهار، اسألك اللهم أن تحي قلبي بنورك كما أحييت قلوب أنبيائك وتوقظ قلبي من الغفلة وتطهره من الغل، وتوفقني إلى طاعتك، وتسبل علي سرادقات سرك وتغني فقري وتجبر كسري وتعطيني سؤالي”
“يا مكور الليل على النهار ومكور النهار على الليل، الذي دحى الأرض وأخرج منها الأنهار والأشجار والنبات والأشجار فالق الحب والنوى، علم السر والإجهار لا تدركه الأبصار ولاتدركه الأبصار وهو الواحد القهار، اسألك اللهم أن تحي قلبي بنورك كما أحييت قلوب أنبيائك وتوقظ قلبي من الغفلة وتطهره من الغل، وتوفقني إلى طاعتك، وتسبل علي سرادقات سرك وتغني فقري وتجبر كسري وتعطيني سؤالي”
“بسم الله العزيزِ المُعتزِ بِعلو عِزِّهِ عزيزاً وكلُ عزيزٍ بعزةِ اللهِ يعتزون، يا عزيزُ تعززتُ بعزتكَ فمن اعتزَ بعزتكَ فهو عزيزٌ لا ذلَ بعده، ومن اعتز بدون عزتك فهو ذليلٌ لن يُعز أبداً، إنَّ الله قويٌ عزيز وإنهُ لكتابٌ عزيزٌ، وينصركَ اللهُ نصراً عزيزاً، لقد جاءكم رسولٌ من أنفسكم عزيزٌ يحبهم ويحبونه اللهم أعزني في عيون خلقك وأكرمني بينهم”.
“بسم الله العزيزِ المُعتزِ بِعلو عِزِّهِ عزيزاً وكلُ عزيزٍ بعزةِ اللهِ يعتزون، يا عزيزُ تعززتُ بعزتكَ فمن اعتزَ بعزتكَ فهو عزيزٌ لا ذلَ بعده، ومن اعتز بدون عزتك فهو ذليلٌ لن يُعز أبداً، إنَّ الله قويٌ عزيز وإنهُ لكتابٌ عزيزٌ، وينصركَ اللهُ نصراً عزيزاً، لقد جاءكم رسولٌ من أنفسكم عزيزٌ يحبهم ويحبونه اللهم أعزني في عيون خلقك وأكرمني بينهم”.
“بسم الله العزيزِ المُعتزِ بِعلو عِزِّهِ عزيزاً وكلُ عزيزٍ بعزةِ اللهِ يعتزون، يا عزيزُ تعززتُ بعزتكَ فمن اعتزَ بعزتكَ فهو عزيزٌ لا ذلَ بعده، ومن اعتز بدون عزتك فهو ذليلٌ لن يُعز أبداً، إنَّ الله قويٌ عزيز وإنهُ لكتابٌ عزيزٌ، وينصركَ اللهُ نصراً عزيزاً، لقد جاءكم رسولٌ من أنفسكم عزيزٌ يحبهم ويحبونه اللهم أعزني في عيون خلقك وأكرمني بينهم”.
“يا مالك يا قدوس يا نور يا حي يا قيوم يا وهاب يا سريع يا قريب يا مجيب يا خير الوارثين يا ارحم الراحمين يا سميع الدعاء يا واحد يا احد يا فرد يا صمد يا أول يا آخر يا ظاهر يا باطن يا ذا الطول يا حنان يا منان يا ديان يا سلطان يابديع السموات والأرض ياذا الجلال والإكرام اسألك اللهم بحق هذه السورة الجليلة وبمن انزلت على قلبه سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم”.
ايات المحبة والقبول والهيبة مجرب
(مريم: 96) “إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَٰنُ وُدًّا “
(طه: 39) “أَنِ اقْذِفِيهِ فِي التَّابُوتِ فَاقْذِفِيهِ فِي الْيَمِّ فَلْيُلْقِهِ الْيَمُّ بِالسَّاحِلِ
(الروم: 21) “وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا
وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ “
(البقرة: 165) “وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللَّهِ أَندَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ ۖ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِّلَّهِ ۗ
وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ “
(آل عمران:103) “وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا ۚ وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ
فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنتُمْ عَلَىٰ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا ۗ كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ”
(المائدة:54) “يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ۚ ذَٰلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ ۚ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ “
(الحجر:47) “وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ إِخْوَانًا عَلَىٰ سُرُرٍ مُّتَقَابِلِينَ “
(الروم: 21) “وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا
وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ “
(ص: 32) “فَقَالَ إِنِّي أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ عَن ذِكْرِ رَبِّي حَتَّىٰ تَوَارَتْ بِالْحِجَابِ “
(الشورى: 29) “وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِن
دَابَّةٍ ۚ وَهُوَ عَلَىٰ جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ”