القرآن الكريم pdf جودة عالية
إن عملية تنزيل القرآن الكريم pdf جودة عالية ستمنحكم القدرة على قراءة القران الكريم من جهازكم بكل سهولة، فالملاحظ أن العديد من المسلمين الان باتوا يحتفظون بنسخة إلكترونية من أجل قراءة القران الكريم في أي وقت وفي أي مكان شريطة الالتزام بأداب التلاوة من طهارة وغيرها من الشروط الأخرى، ووقوفا عند طلب العديد من المتابعين الكرام ممن يبحثون عن تنزيل نسخة إلكترونية للقران الكريم سنقدم في سطور المقال الموالية روابط تحميل القرآن الكريم pdf بجودة عالية
تجدر الإشارة إلى وجود برنامج للقران الكريم مفسر يمكنكم تنزيله من هذا المقال : تحميل المصحف كامل مكتوب بخط كبير مع التفسير
تحميل القرآن الكريم pdf جودة عالية
يحتوي جهازك سواء كان هاتف أو كمبيوتر على العديد من البرامج والملفات والبيانات التي تم تحميلها لأغراض معينة، لقد حان وقت تحميل القران الكريم كذلك على جهازك والتوفر على نسخة إلكترونية منه بصيغة PDF من أجل قراءته بشكل منتظم ويومي، فبعد توفر النسخة الإلكترونية بات من السهل الان قراءة الكريم وتدبر اياته و أحكامه والتلذذ بقراءة كلماته وجمله ومعانيه ذات البلاغة المحكمة .
نتيح لكم الان روابط تحميل نسخة القرآن الكريم pdf جودة عالية :
القرآن الكريم بالرسم العثماني word و pdf
ستجد ضمن ملفات PDF بالأعلى 114 سورة ، أي ستجد كافة سورالقران الكريم، التي يأتي ترتيبها كما يلي :
- سورة الفاتحة
- سورة البقرة
- سورة آل عمران
- سورة النساء
- سورة المائدة
- سورة الأنعام
- سورة الأعراف
- سورة الأنفال
- سورة التوبة
- سورة يونس
- سورة هود
- سورة يوسف
- سورة الرعد
- سورة إبراهيم
- سورة الحجر
- سورة النحل
- سورة الإسراء
- سورة الكهف
- سورة مريم
- سورة طه
- سورة الأنبياء
- سورة الحج
- سورة المؤمنون
- سورة النّور
- سورة الفرقان
- سورة الشعراء
- سورة النّمل
- سورة القصص
- سورة العنكبوت
- سورة الرّوم
- سورة لقمان
- سورة السجدة
- سورة الأحزاب
- سورة سبأ
- سورة فاطر
- سورة يس
- سورة الصافات
- سورة ص
- سورة الزمر
- سورة غافر
- سورة فصّلت
- سورة الشورى
- سورة الزخرف
- سورة الدّخان
- سورة الجاثية
- سورة الأحقاف
- سورة محمد
- سورة الفتح
- سورة الحجرات
- سورة ق
- سورة الذاريات
- سورة الطور
- سورة النجم
- سورة القمر
- سورة الرحمن
- سورة الواقعة
- سورة الحديد
- سورة المجادلة
- سورة الحشر
- سورة الممتحنة
- سورة الصف
- سورة الجمعة
- سورة المنافقون
- سورة التغابن
- سورة الطلاق
- سورة التحريم
- سورة الملك
- سورة القلم
- سورة الحاقة
- سورة المعارج
- سورة نوح
- سورة الجن
- سورة المزّمّل
- سورة المدّثر
- سورة القيامة
- سورة الإنسان
- سورة المرسلات
- سورة النبأ
- سورة النازعات
- سورة عبس
- سورة التكوير
- سورة الإنفطار
- سورة المطفّفين
- سورة الإنشقاق
- سورة البروج
- سورة الطارق
- سورة الأعلى
- سورة الغاشية
- سورة الفجر
- سورة البلد
- سورة الشمس
- سورة الليل
- سورة الضحى
- سورة الشرح
- سورة التين
- سورة العلق
- سورة القدر
- سورة البينة
- سورة الزلزلة
- سورة العاديات
- سورة القارعة
- سورة التكاثر
- سورة العصر
- سورة الهمزة
- سورة الفيل
- سورة قريش
- سورة الماعون
- سورة الكوثر
- سورة الكافرون
- سورة النصر
- سورة المسد
- سورة الإخلاص
- سورة الفلق
- سورة النّاس
فوائد قراءة القران الكريم
يترتب على قراءة القرآن الكريم فضائل متعددة؛ نذكر لكم أهمها في ما يلي :
1 ـ أجر مُضاعف وثواب عظيم : مصداقا لقوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّـهِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً يَرْجُونَ تِجَارَةً لَّن تَبُورَ)، وقول النبي محمد صلى الله عليه وسلم : (مَن قرأَ حرفًا من كتابِ اللَّهِ فلَهُ بِهِ حسنةٌ، والحسنةُ بعشرِ أمثالِها، لا أقولُ آلم حرفٌ، ولَكِن ألِفٌ حرفٌ وميمٌ حرفٌ)
2 ـ تحقيق الطمأنينة والسكينة : قال رسولنا عليه الصلاة والسلام (وَما اجْتَمع قَوْمٌ في بَيْتٍ مِن بُيُوتِ اللهِ، يَتْلُونَ كِتَابَ اللهِ، وَيَتَدَارَسُونَهُ بيْنَهُمْ، إِلَّا نَزَلَتْ عليهمِ السَّكِينَةُ، وَغَشِيَتْهُمُ الرَّحْمَةُ وَحَفَّتْهُمُ المَلَائِكَةُ، وَذَكَرَهُمُ اللَّهُ فِيمَن عِنْدَهُ، وَمَن بَطَّأَ به عَمَلُهُ، لَمْ يُسْرِعْ به نَسَبُهُ)
3 ـ نيل الكرامة في الحياة الدُّنيا والممات ويوم القيامة : قال النبي عليه الصلاة والسلام (إنَّ اللَّهَ يَرْفَعُ بهذا الكِتَابِ أَقْوَامًا، وَيَضَعُ به آخَرِينَ).
4 ـ مرافقة الملائكة : قال نبينا عليه الصلاة والسلام (الْماهِرُ بالقُرْآنِ مع السَّفَرَةِ الكِرامِ البَرَرَةِ، والذي يَقْرَأُ القُرْآنَ ويَتَتَعْتَعُ فِيهِ، وهو عليه شاقٌّ، له أجْرانِ)
5 ـ القرآن الكريم حُجّةٌ لأصحابه يوم القيامة : قال عليه الصلاة والسلام (والْقُرْآنُ حُجَّةٌ لَكَ، أوْ عَلَيْكَ)
الحث على قراءة القران الكريم من القران والسنة النبوية
- من القران الكريم :
أمر الله تعالى رسولنا صلى الله عليه وسلم بتلاوة ما أُنزل إليه، وذلك في الاية الكريمة: { ورتّل القرآن ترتيلاً } [سورة المزمل: الاية 4] .
وقال عز وجل في سورة فاطر :{ إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً يَرْجُونَ تِجَارَةً لَّن تَبُورَ* لِيُوَفِّيَهُمْ أُجُورَهُمْ وَيَزِيدَهُم مِّن فَضْلِهِ إِنَّهُ غَفُورٌ شَكُورٌ} [الاية : 29-30].
- من السنة النبوية :
جاء عن ابن عباسٍ رضي الله عنهما، قَالَ: قَالَ رسول الله صلى الله عليه وسلم -: « إنَّ الَّذِي لَيْسَ في جَوْفِهِ شَيْءٌ مِنَ القُرْآنِ كَالبَيْتِ الخَرِبِ» رواه الترمذي.
وعن أَبي موسى الأشعري – رضي الله عنه – ، قَالَ رسولنا صلى الله عليه وسلم -: « مَثَلُ الْمُؤْمِنِ الَّذِي يَقْرَأُ القُرْآنَ مَثَلُ الأُتْرُجَّةِ : رِيحُهَا طَيِّبٌ وَطَعْمُهَا طَيِّبٌ، وَمَثَلُ الْمُؤْمِنِ الَّذِي لاَ يَقْرَأُ القُرْآنَ كَمَثَلِ التَّمْرَةِ: لاَ رِيحَ لَهَا وَطَعْمُهَا حُلْوٌ، وَمَثلُ المُنَافِقِ الَّذِي يقرأ القرآنَ كَمَثلِ الرَّيحانَةِ: ريحُهَا طَيِّبٌ وَطَعْمُهَا مُرٌّ، وَمَثَلُ المُنَافِقِ الَّذِي لاَ يَقْرَأُ القُرْآنَ كَمَثلِ الحَنْظَلَةِ: لَيْسَ لَهَا رِيحٌ وَطَعْمُهَا مُرٌّ» متفقٌ عَلَيْهِ.
وعن ابن عمر رضي اللهُ عنهما، عن النَّبيِّ – صلى الله عليه وسلم -، قَالَ: ( لاَ حَسَدَ إِلاَّ في اثْنَتَيْنِ: رَجُلٌ آتَاهُ اللهُ القُرْآنَ، فَهُوَ يَقُومُ بِهِ آنَاء اللَّيْلِ وَآنَاءَ النَّهَارِ، وَرَجُلٌ آتَاهُ اللهُ مَالاً، فَهُوَ يُنْفِقُهُ آنَاءَ اللَّيْلِ وَآنَاءَ النَّهَارِ) متفقٌ عَلَيْهِ.
وعن عمر بن الخطاب – رضي الله عنه -: أنَّ النبيَّ – صلى الله عليه وسلم -، قَالَ: (إنَّ اللهَ يَرْفَعُ بِهَذَا الكِتَابِ أقْوَاماً وَيَضَعُ بِهِ آخرِينَ) رواه مسلم.
وعن أبي ذر رضي الله عنه قال قلت : يا رسول الله أوصني. قال :«عليك بتقوى الله؛ فإنه رأس الأمرِ كلِّه». قلت: يا رسول الله زدني. قال :«عليك بتلاوة القرآن؛ فإنه نور لك في الأرض، وذخر لك في السماء
فضل قراءة القرآن والأدلّة عليه من القرآن الكريم
نذكر في ما يلي فضل قراءة القرآن والأدلة عليه من القرآن الكريم:
وصف التالين له بالإيمان
جاءت عدة آيات تشير الى فضل قراءة القرآن الكريم، منها: قول الله تعالى:
(الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلَاوَتِهِ أُولَـٰئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَمَن يَكْفُرْ بِهِ فَأُولَـٰئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ).
الحرز والحماية
من الآيات التي تشير لفضل قراءة القرآن الكريم نذكر الآية الكريمة:
(وَإِذا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ جَعَلْنا بَيْنَكَ وَبَيْنَ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ حِجاباً مَسْتُوراً)،
الأجر والثواب
من فضل قراءة القرآن الكريم نَيْل ما وعد الله -تعالى- به عباده من الأجر والثواب، ونعيم الجنّة؛ حيث قال-عز وجل-:
(إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّـهِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً يَرْجُونَ تِجَارَةً لَّن تَبُورَ*لِيُوَفِّيَهُمْ أُجُورَهُمْ وَيَزِيدَهُم مِّن فَضْلِهِ إِنَّهُ غَفُورٌ شَكُورٌ).
فَضْل قراءة القرآن والأدلّة عليه من السنّة النبويّة
جاءت عدة أحاديث توضح فَضل قراءة القرآن الكريم، ويُمكن أن نذكر بعضها كما يلي:
مُضاعَفة الثواب
عن عبدالله بن مسعود -رضي الله عنه- عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أنّه قال:
(مَن قرأَ حرفًا من كتابِ اللَّهِ فلَهُ بِهِ حسنةٌ، والحسنةُ بعشرِ أمثالِها، لا أقولُ آلم حرفٌ، ولَكِن ألِفٌ حرفٌ وميمٌ حرفٌ).
نَيْل مرتبة السَّفرة الكرام البَرَرة
عن أمّ المؤمنين عائشة -رضي الله عنها- عن رسول الله عليه الصلاة والسلام- أنّه قال:
(الْماهِرُ بالقُرْآنِ مع السَّفَرَةِ الكِرامِ البَرَرَةِ، والذي يَقْرَأُ القُرْآنَ ويَتَتَعْتَعُ فِيهِ، وهو عليه شاقٌّ، له أجْرانِ).
تنزُّل السكينة
عن البراء بن عازب -رضي الله عنه-:
(كانَ رَجُلٌ يَقْرَأُ سُورَةَ الكَهْفِ وَعِنْدَهُ فَرَسٌ مَرْبُوطٌ بشَطَنَيْنِ، فَتَغَشَّتْهُ سَحَابَةٌ فَجَعَلَتْ تَدُورُ وَتَدْنُو، وَجَعَلَ فَرَسُهُ يَنْفِرُ منها، فَلَمَّا أَصْبَحَ أَتَى النبيَّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ فَذَكَرَ ذلكَ له، فَقالَ: تِلكَ السَّكِينَةُ تَنَزَّلَتْ لِلْقُرْآنِ).
نَيْل الشفاعة يوم القيامة
عن أبي أمامة الباهليّ -رضي الله عنه- عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- أنّه قال:
(اقْرَؤُوا القُرْآنَ فإنَّه يَأْتي يَومَ القِيامَةِ شَفِيعًا لأَصْحابِهِ).
عِظم القَدْر
عن أبي موسى الأشعريّ -رضي الله عنه- عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- أنّه قال:
(مَثَلُ الْمُؤْمِنِ الَّذِي يَقْرَأُ الْقُرْآنَ، مَثَلُ الْأُتْرُجَّةِ، رِيحُهَا طَيِّبٌ وَطَعْمُهَا طَيِّبٌ، وَمَثَلُ الْمُؤْمِنِ الَّذِي لَا يَقْرَأُ الْقُرْآنَ مَثَلُ التَّمْرَةِ، لَا رِيحَ لَهَا وَطَعْمُهَا حُلْوٌ، وَمَثَلُ الْمُنَافِقِ الَّذِي يَقْرَأُ الْقُرْآنَ، مَثَلُ الرَّيْحَانَةِ، رِيحُها طَيِّبٌ وطَعْمُها مُرٌّ، ومَثَلُ المُنافِقِ الذي لا يَقْرَأُ القُرْآنَ، كَمَثَلِ الحَنْظَلَةِ، ليسَ لها رِيحٌ وطَعْمُها مُرٌّ)
رفع المكانة في الدُّنيا
ورد عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- أنّه قال:
(إنَّ اللَّهَ يَرْفَعُ بهذا الكِتَابِ أَقْوَامًا، وَيَضَعُ به آخَرِينَ).
نَيْل أعلى الدرجات في الجنّة
ورد عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- أنّه قال:
(يُقالُ لصاحِبِ القرآنِ اقرأ وارتَقِ ورتِّل كما كنتَ ترتِّلُ في الدُّنيا فإنَّ منزلَكَ عندَ آخرِ آيةٍ تقرؤُها).
نَيْل الأجر العظيم والحَسَنات المضاعفة
ورد عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- أنّه قال:
(أَفلا يَغْدُو أَحَدُكُمْ إلى المَسْجِدِ فَيَعْلَمُ، أَوْ يَقْرَأُ آيَتَيْنِ مِن كِتَابِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ، خَيْرٌ له مِن نَاقَتَيْنِ، وَثَلَاثٌ خَيْرٌ له مِن ثَلَاثٍ، وَأَرْبَعٌ خَيْرٌ له مِن أَرْبَعٍ، وَمِنْ أَعْدَادِهِنَّ مِنَ الإبِلِ).
تجنُّب الغَفلة عن ذِكر الله -تعالى-
ورد عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- أنّه قال:
(مَن قرأَ في ليلةٍ مائةَ آيةٍ لَم يُكتَبْ مِن الغافلينَ، أو كُتِبَ مِن القانتينَ).
استحقاق الغِبطة
الغِبطة معناها تمنّي مثل ما عند الآخرين من نعمة، بدون حسد، أو تمني لزوالها عنهم
ورد عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- أنّه قال:
(لا حَسَدَ إلَّا في اثْنَتَيْنِ: رَجُلٌ آتاهُ اللَّهُ القُرْآنَ فَهو يَقُومُ به آناءَ اللَّيْلِ، وآناءَ النَّهارِ، ورَجُلٌ آتاهُ اللَّهُ مالًا، فَهو يُنْفِقُهُ آناءَ اللَّيْلِ، وآناءَ النَّهارِ)
إن قارئ القرآن الحافظ لآياته، المُلتزم بما ورد فيه، يستحقّ أن يقتدى به.
نَيْل مكانةٍ خاصّةٍ عند الله تعالى
ورد عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- أنّه قال:
(إِنَّ للهِ أهلِينَ مِنَ الناسِ قالوا: من هُمْ يا رسولَ اللهِ؟ قال أهلُ القرآنِ هُمْ أهلُ اللهِ وخَاصَّتُهُ).
في النهاية نختم مقالنا بالاية القرانيةالعظيمة التي تحث على قراءة القران الكريم، حيث قال ربنا عز وجل في سورة المزمل { ورتّل القرآن ترتيلاً } .