ما الجوانب الاجابية في الصراع؟
مرحبا بكم زوارها الأعزاء، يسعدنا دائما لجوؤكم إلى موقعنا دائما للعثور، على ماتحتاجون من من معلومات موثوقة و أكثر دقة، لذالك نعمل جاهذا لنكون دائما عند حسن حضكم.
سؤال اليوم:
ما الجوانب الاجابية في الصراع:
الجوانب الإجابية في الصراع:
• التغيير الإجتماعي
• مواجهة المشاكل، بطريقة عقلانية.
• تحديد نوع المشكلة، هل هي بين أفراد العائلة، أو بين أفراد القصم، أو في العمل.
• معرفة وفهم الأشخاص الذي يحوي هذا الصراع
• المحاولة في إيجاد حل مثالي، مع الحدر في كل خطوة.
• مشاركة وإحترام الأراء.
• وضع مجموعة من الحلول والإقتراحات لحل المشكلة.
• وضع في الحسبان، لردة فعل سلبية أو إجابية لحل المشكلة، مع الطرف الأخر.
• إتخاد قرارحكيم وعادل لكلا الطرفين.
الجوانب السلبية في الصراع:
• مشاكل نفسية
• مخاوف عن الصحة العقلية.
• إنخفاض في الإنتاجية.
• إيجاد حلول غير عقلانية و فاشلة.
• صرف الإنتباه عن الأشياء الأساسية.
• إنسحاب الأعضاء ومغادرتهم المجموعة.
• تربية الحقد، في نفوس المتصارعين و إتخاد طريق التأر.
• العنف، وممكن أن يصل إلى القتل وسفك الدماء.
أسباب الصراع:
هناك أسباب عديدة لصراع، ونذكر منها:
• حب التملك
• حب العلو
• مصالح متعارضة.
• عدم إحترام أراء الأخرين.
• سوء الفهم.
• أسباب مالية.
• أسباب عاطفية.
• الغرور و التكبر.
• تضارب الأهداف.
• تزايد الضغوطات.
• القيم الشخصية المختلفة.
• سياسات غير متوقعة.
حل مشاكل الصراع:
• الإسعانة بالله عزوجل على حل ومواجهة الصعوبات، فالله سبخانه وتعالى، هو القادر والقوي، وبيده مفاتيح كل شيء.
• مواجهة المشكلة في أصلها
• النظر إلى المشكلة، من الخارج لكي تتمكن من فهمها ومعرفة أسبابها.
• بعد معرفة أسباب المشكلة، عليك في التفكير في حلول منطقية، وتكون فعالة لستأصال المشكلة من جدورها.
• بعد التفكير في حلول للمشكلة، عليك بإختيار الحل الأنسب، والبدئ مباشرتا في تنفيده.
• تقييم نتائج حل المشكلة، والتأكد إذا المشكلة، إنحلت من جدورها، وأنه ليس فقط بحل مؤقت.