تقنية

شاعر غنائي مصري من 7 حروف؟

مرحبا بكم زوارنا الأعزاء، يسعدنا دائما لجوؤكم إلى موقعنا للعثور على ما تحتاجون من معلومات موثوقة وأكثر دقة، لذلك نعمل جاهدين لنكون دائما عند حسن ظنكم.
سؤال اليوم هو:

شاعر غنائي مصري من 7 حروف:

الجواب هو : أمل دنفر

من هو الشاعر أمل دنفر:

هو واحد من أبرز شعراء العالم العربي، ومن شعراء جيل الستينات، وكان واحدا من أهم الشعراء السياسيين، للأدب العربي الحديث، ومن الشعراء الذين تركو بصمتا واضحة، في العالم الشعري، وهو يعرف بشاعر الحرية، التي خاطبت قصائده البسطاء، وهو مزداد سنة ١٩٤٠ بمصر، بالضبط في محافضة قنا، والتي تتمركز قي الجزء الجنوبي من القاهرة، وفارقة الحيات سنة ١٩٨٣، بعدة صراعه مع مرض السرطان، لما يناهز ثلات سنوات.

إلهام أمل دنفر:

كان الشاعر أمل دنفر، يستمد إلهامه لكتابة أشعاره، من رموز الثرات العربي القديم، ومن الأساطير اليونانية القديمة، وكان لوالده أيضا دور كبير، في التأتير على شخصيته، التي إنعكست بدورها على قصائده، لأنه كان خريج جامعة الأزهر، الذي كتب الشعر الكلاسيكي، وكان يمتلك مكتبة كبيرة من الكتب، مكونة من مختلف الأساليب، الأدبية الإسلامية، التي بدورها كانت كمنجم من الدهب لأمل دنفر، حيث إستغلها أحسن إستغلال.

حيات أمل دنفر:

ولدة أمل دنفر في قرية صغير، تعرف بإسم صعيد مصر، وفي عمره الصغير، الذي يناهز العشر سنوات، كان قد فقدة والده، حيث كان عليه أن يعيل عائلته، وأخويه الصغيرين منه، في هذا الوقت المبكر، وإستقر في قريته حتى أنهى تعليمه التانوي سنة ١٩٥٧، وإلتحق بكلية الأذاب، في جامعة القاهرة.

وضائف أمال دنفر:

أثناء مغادرة أمل دنفر قريته، لمجارات متطلبات العيش، بدئة العمل كموضف في محكمة العدل، وأيضا عملة في إدارة الجمارك، في الإسكندرية والسويس، وأيضا في منظمة التضامن الشعبي الأفرو الأسيوية، ولاكن كان قلبه دائما، ما ينجدب إلى الشعر، لأنه دائما كان يتخلى عن العمل، من أجل كتابة الشعر، والتي كان يغلب عنها طابع حزني، بسبب الهجوم العنيف، التي تلقته من إسرائيل، مما سبب في إنكسارها، وشكل ذالك صدمة له، ولجميع المصريين، وكتعبير عن الصدمة التي تلقاها، ألف أحد الروائع، ” البكاء بين يدي زرقاء اليمامة ” و ” تعليق على ما حدث “.


أهم ما كتب أمل دنفر:

من أهم ما كتب، الشاعر العريق، الذي لاتجرئ الذاكرة الشعرية، أن تتغافل عن دكره، ” أوراق الغرفة رقم ٨، والتي كان تتحدث عن معانته من مرض السرطان، وعن أخر لحضات معاناته، وأخر قصيدة كان قد كتبها هي ” الجنوبي ” وكان قد قيل عنه، من طرف الشاعر، عبد المعطي حيجازي، في قصيدته التي تسمى ، ” الموت والشعر “، إنه صراع بين متكافئين، لأن المرض لم يوقف ولعه، في كتابة الشعر.

مؤلفات أمل دنفر:

• العهد القادم.
• بكاء بين يدي زرقاء اليمامة.
• تعليقات على ما حدث.
• مقتل القمر.
• إجازة فوق شاطئ البحر.
• العهد القادم.
• وثائق جديدة عن حرب باسوس.
• أوراق الغرفة ٨.
• الجنوبي.

محمد هاني

حاصل على إجازة في الدراسات القانونية- وحاصل على شهادة دولية في تطوير الأنظمة المعلوماتية - لدي خبرة في كتابة المقالات بمحتوى جد مميز في عدة مواقع عربية وأجنبية. الهدف الأساسي الذي أسعى إليه دائما في حياتي، هو تطوير المحتوى العربي في حلة ممتازة.
Subscribe
نبّهني عن

0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments