ماذا يأكل الضربان
محتويات:
1.ماذا يأكل الضربان؟
2.الفرق بين الضربان وغرير العسل:
3.الضربان بالفرنسية:
4.حيوان يشبه الضربان:
1.ماذا يأكل الضربان؟
تتنوع وجبات حيوان الضربان، من الفقريات واللافقريات، والأجزاء النباتية الغضة، بالإضافة إلى أنه يتناول مختلف الطيور والقوارض، والثعابين السامة والغير سامة والحشرات والسحلية والعديد من الأشياء الأخرى.
2.الفرق بين الضربان وغرير العسل:
يوجد فرق بين الضربان وغرير العسل رغم تشابهما، فغرير العسل ينتمي لفصيلة ابن عرس، ولكن يشبه الضربان في العديد من الأشياء، مثل طبعهما الحاد، وهجومهما على أشرس الحيونات، كالثعابين الكبرى والضباع وصغار الفهد، وجلدهما سميك لا يتأثر بالعضات أو اللسعات، ومخالبهم الحادة على أطراف الأرجل الأمامية، ويتشابهان أيضا في اللون الأسود واللون الرمادي في الوسط، لكن ما يميز الظربان هو إطلاقه للرائحة الكريهة نحو أعدائه، أما غرير العسل لا يتوفر على هذا السلاح، ويختلفان أيضا في الغذاء الرئيسي، فالظربان يأكل كل من الثعابيين السامة والغير السامة، والسحالي، والحشرات، والطيور، والعديد من الحيونات، لكن لا يتناول العسل كغداء أساسي مثل غرير العسل، الذي يرتكز غذائه بالبحث على خليات النحل البرية لتناول عسلها، فيتبع طريقة غريبة لإيجاد خلية النحل، وذلك بملاحقة “طير العسل” او “دليل المناحل” حتى يجد خلية النحل، فيقوم بهدم الخلية وتناول العسل، ويترك البقايا من الشمع والعسل لطائر العسل، وهذا من أغرب التعاونات التي شهدتها الطبيعة، ولهذا نسب إليه اسم آكل العسل أو غرير العسل.
3.الضربان بالفرنسية:
الظربان = Skunk
وقد يأتي حسب سياقه في الجملة بالأسماء التالية:
Putois | mouffette.
أمثلة:
- أبي, أشتم رائحة ظربان Papa, ça sent la mouffette
- أطلق على الظربان ريحاً Un putois m’a aspergé.
- كنا ضحايا من هجوم ظربان On a été victimes d’un jet de mouffette
- هَلْ سَبَقَ أَنْ ذهبت الى نادى الظربانِ Tu connais le Club Skunk
4.حيوان يشبه الضربان:
هناك العديد من الحيونات التي تشبه الظربان، في العديد من الصفات، أولهم القنفد، والنيص ذو الشواك الطويلة والشبيه بالظربان، رغم ان الظربان ليس له أشواك، لهذا تجد العديد من الأشخاص لا يفرق بينهما، وغرير العسل الذي يشترك مع الظربان في كل شيء تقريبا، من الأكل وطريقة القتال وحتى المظهر، وابن عرس أيضا يشبه حيوان الظربان. وقد تكون هذه الحيوانات تنتمي لفصيلة واحدة هذا ما أدى لتشابهها بدرجة كبيرة، في المظهر والصفات والأكل وأماكن تواجدهم وعيشهم.
