الهاتفتقنية

كيفية تسريع هاتف أندرويد بطيء أو قديم

كيفية تسريع هاتف أندرويد بطيء أو قديم
كيفية تسريع هاتف أندرويد بطيء أو قديم

أروع النصائح لزيادة سرعة هاتفك

يطمح لعديد من مستخدمي الهواتف النقالة للحصول على هاتف ينطوي على خفة سريعة في خدماتها وعدم تباطئه أثناء استخدامه.  فالسبب الرئيسي لبطئ الهاتق هو تعبئته بالعديد من التطبيقات ومقاطع الفيديو والصور, وإحتوائه على الفيروسات الخفية التي تسبب العديد من المشاكل المهولة للهاتف.  مثل إرتفاع حرارته بقوة.  وإنخفاض نسبة الشحن بشكل غير طبيعي.  كلها مشاكل تحدثها الفيروسات.  لكن اليوم من خلال مقالنا سنتطرق لكافة المعطيات التي ستجعل هاتفك سريع بشمل جيد.  وتجعلك تتحلص من الفيروسات المزعجة بهاتفك. 

الذاكرة أو التخزين

تتعرض تقنية HP داخل الهاتف للعديد من الضغوطات واللمشاكل التي تؤثر على ذاكرة الجوال.  التي تكون في غالب الأحيان معبئة بشكل مكثف بالصور والمقاطع الفيديوهات.  مما يجعل قوة وسرعة الهاتف جد بطيئة بسبب الضغط القوي الذي تعاني منه ذاكرة الهاتف.  لا داعي للقلق ياصديقي.  يمكنك تفيف ذاكرة هاتفك بعدة طرق بسيطة  هي كالتالي:

يمكنك نسخ جميع الصور والملفات والفيديوهات وكل ماهو ضروري بالنسبة لك.  وقم بتحويلها للحاسوب.  وإن لم تكن تتوفر على الحاسوب قم بوضعها في google drive. 

بعد هذه الخطوة يمكنك مسح جميع لملفات والصور وأي شئ بشكل ضغط على ذاكرة هاتفك.  وسيصبح هاتفك سريع بقوة عالية. وأما كل الخصوصيات التي كانت تشكل ضغط من قبل فهي في آمان داخل google drive, يمكنك الدخول إليه في أي مكان وزمان. 

تطبيق مثبت

من أبرز الأسباب الرئيسية التي تجعل هاتفك المحمول في صراع مع الحجم الكبير الذي يحمله والذي يرثر عليها ويجعله في غاية البطئ.  نجد عدد التطبيقات المنزلة به كثيرة وذات حجم كبير. والغريب في الأمر هو أن جل التطبيقات المتواجدة بالهاتف ليس لها دور مهم وأساسي.  لأن الإنسان عندما يشتري الهاتف الأول مرة يقوم بتنزيل مختلف التطبيقات المهمة والغير المهمة وكذى برامج التواصل الإجتماعي وبعض برامج الألعاب والتسلية.  فما عليك صديقي يوى التخلص من التطبيقات العير الضرورية من أجل تخفيف هاتفك والتخفيف الضغط عن ذاكرته.  وذلك يساعد بشدة في قوة إستخدامه.

ذاكرة التخزين المؤقت للبيانات


للتخلص من جميع التطبيقات والبيانات والملفات التي تجعل الهاتف المحمول في ضغط وتأثر بقوتها.  الأنها تحتوي على حجم كبير يسيطر على خفته.  يجعل ذاكرة الهانف تسخن من شدة تحملها لما يفوق طاقتها. لكن يا أصدقتئي لا داعي للقلق.  يمكن تفادي ءلك من خلال الإعتماد على تطبيق يقوم بتنظيف الهاتف من كافة التطبيقات والفيروسات وكل مايسيطر على قوته.  وبشكل جيد.  نجد في مقدمتها تطبيق Ccleaner.  ثم Clean master.  وكذى AVG CLEANER.  كلها بىامج غاية في الروعة تقو بدور مهم مميز لتخفيف الضغط على الهاتف.

تطبيق الخلفية

لما يتم تحميل تطبيق معين على الهاتف.  يشغل هذا التطبيق الجديد من تلقاء نفسه.  لكن هذا الأمر صعب جدا الأن هذا التطبيق يمكن أن يحتوي على فيروسات أو ميكانيزمات تدمر هاتفك, لهذا وب توفرك على تطبيق يقوم بدور جيد للهاتف. للهاتف.  ألى وهو إيقاف التشغيل المباشر لأي تطبيق تم تنزيله على الهاتف.  والذي يقوم بتعطيل عملية برنامج الخلفية.  ومن أبرز التطبيقات التي أنصح الجنيع باستخدامها وهو “Shareit”.  يلعب هذا التطبيق دور أساسي وفعال في تعطيل أي إشكال قد يحدث من أي تطبيق كيفما مان. 

خرائط أو Gps نشط

يلعب ب نامج Gps دور أساسي في تحديد الرقعة اجغرافيا لنا ولغيرنا لكن لا نستخدمه إلى عند الضرورة.  لكن عندما نتركه شغال طيلة الوقت يؤدي ذلك لتفرؤغ البطارية من الطاقة بشكل سريع زيادة على البطئ المزعج الذي يحث للهاتف. فبالتالي ماعليك سوى عدم تنشيط تطبيق الخرائط لتفادي كل هذه الإزعاجات والمشاكل ببساطة. 

التعرض للفيروسات

عندما يتعرض هاتفك الخلوي بالفيروسات التي تدمره وتؤثر عنه بشكل مهول.  وأغلب الأسباب ابتي تجعل الفيروسات تسيطر على هواتفنا. عندما نقوم بتنزيل تطبيق معين لا نعرف عنه أي شئ قد يحتوي في باطنه وميكانيزماته على الفيروسات المخفية المدمرة.  أو عندما نقوم بتحميل بعض الملفات الخطيرة الغير المعروفة والغير المشهورة.  لتفادي هذه الهجمات الفيروساتية الخطيرة.  قم بالذهاب إلى المتجر الإلكتروني االمي بلاي سطور.  وقم بتنزيل تطبيق من التطبيقات الممتازة وذات تقييم مرتفع.  وأنظر كذلك للتعليقات الخاصة بالتطبيق لكي تتأكد من مصداقية التطبيق المضاد الفيروسات.

إيقاف تشغيل ميزة التحديث التلقائي

من الأسباب الأساسية التي تؤدي بالهاتف المحمول للبطئ وعدم خفته عند إستخدامه.  نجد تقنية التحديث التلقائي للتطبيقات المنزلة داخل الهاتف.  الأن هذه الخطوة يمكن التحكم فيها من خلال الذهاب لقائمة الإعدادات المتعلقة ب Playstore. كما أن هذا التحديث يؤدي بحصة الأنترنت للهلك.

Subscribe
نبّهني عن

0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments