شاعر مصري راحل من 15 حرف
مرحبا بكم زوارنا الأعزاء، يسعدنا دائما لجوؤكم إلى موقعنا للعثور على ما تحتاجون من معلومات موثوقة وأكثر دقة، لذلك نعمل جاهدين لنكون دائما عند حسن ظنكم.
سؤال اليوم هو:
الجواب هو: عباس محمود العقاد.
من هو عباس محمود العقاد.
هو شاعر وكاتب وفيلسوف وصحفي وناقض أدبي مصري، وعضو في أكاديمية اللغة العربية في القاهرة، وعضو سابق في مجلس النواب المصري، ولدة سنة ١٨٨٩ في أسوان، وتوفية سنة ١٩٦٤ في القاهرة، وكان متعدد الثقافات، حيث كان يكتب في مجالات مخلفة، في الشعر والتقد، والفلسفة والسياسة، والتاريخ والإسلام، والسيرة والأدب العربي، وأسس صحيفة في سنة ١٩٢٣، إسمها الوفد البليغة، حيق كان من خلالها، يدافع عن حريات المواهب، خلال فترة الحربين، وكان متشدد في مواقف لدفاع عنها، بجانب قصائده، زغمة كل تلك الضروف الصعبة التي كان يمر منها، كان يكتب المقالات، ويرسلها إلى مجلة فصول، كما أنه كان يترجم لها بعض الموضوعات، كما أن كان له دور مهم، في السياسة والأدب، وأضاف للمكتبة العربية، أزيد من ١٠٠ كتاب، في مجالات متعددة، أكتر من ١٠٠ كتاب في الفلسفة والشعر والدين، إلى جانب دراسته العديد من، السير الداتية للزعماء المسلمين التاريخيين، كما أن ينضر إليه، على أنه متعدد الثقافات، كما أنه قام بتأسيس، مدرسة للشعر مع، عبد الرحمن شكري وإبراهيم المنازلي
حيات عباس محمود العقاد:
إزداد العقاد في مدينة أسوان، وهي مدينة في صعيد مصر، وكان والده صرافا في الأصل من ديماط، وأم من أصول تركية، حصل على القليل من الدراسة في مدينته، لعدم توفر المدارس، ولم يقدر أن يخرج من مدينته للقاهرة، لإستكمال الدراسة، بسبب ضروف مادية، حيث إستكمل تعليمه الإبتدائي، عن طريق شراء الكتب، وقرائته بنفسه عكس زملائه في المدرسة، حيث إعتمدة على دكائه الخاص، وبدئة المطالعة في كتب مختلفة، قرأ عن التاريخ والدين والفلسفة ومواضيع أخرى، وكان معروف بإتقانه للغتبن، الإنجليزية والفرنسية، كما أنه كان ممتازا في الأدب الألماني أيضا، وكان يعرف أيضا، بأنه مفكر سياسي صريح جدا، حيث تسبب له هذا بسنة في السجن، بسبب إنتقاده لحكومة مصر، بين سنة ١٩٣٠ و ١٩٣١، كما أنه قام بإنتقدة سياسة هتلر أيضا، حيث فرة إلى السودان، بعدما تقدمت قوات هتلر إلى مصر، خوفا من الإنتقام منه، حيث إنتقدة النازية بأنها أعضم عدو للحرية والحذاتة، ومن أشهر أعماله سارة والإبكارية والله، وكان معروف بإستخدامه، للنتر والمعقد والمنمق، في كتابته.
وضائف عباس محمود العقاد:
إشتغل العقاد في العديد من الوضائف.
• عملة في الصحافة بعدة قدومه إلى القاهرة.
• وإشتغل في مصنع للحرير في مدينة دمياط.
• وعمل بالسكك الحديدية، لأنه لم يأخد نصيبه من التعليم، فحصل فقط على الشعادة الإبتدائية.
• وإشتغلة في وزارة الأوقاف المصرية.
وكان قد خرجة ، من كل هذه الوضائف، ورجعة إلى العمل في الصحافة، مستعينا بثقافته الواسعة، فتعون هو ومحمد فريد وجدي، في إصدار صحيفة الدستور، مما كانت له الفرصة بسبب هذه الصخيفة، في التعرف بسعد زغلول، الذي يؤمن بمبادئه، ولم يمر وقت طويل حثى، أغلقت هذه الصحيفة عن العمل، مما أجبر العقاد في البحث عن مصدر العيش، فأصبح يعطي دروس ليكسب قوت يومه
العلاقات العاطفية:
شهد العقاد علاقتين رومنسيتان في حيته، الأولى سماها سارة، التي لها نفس الإسم في راويته، والثانية مع الممتلة المصرية المشهورة مديحة يسرى، وكان قد أنهى هذه العلاقة الثانية، بسبب مسيرتها كممتلة، حيث أنه قام بكتابة قصيدة خاصة، حول هذه العلاقة، وإسم هذه القصيدة، أعاصير غروب الشمس، كما أنه يشاع بأنه إحتفض بلوحة فنية في غرفته، تعرض كعكة مع صراصير تمشي عليها، وكانت أول شيئ ينضر إليه قبل أن ينام، وبعدة أيستيقد، واللوحة كانت ترمز للمتلة مديحة يسرى، حيث أن الكعكة كانت تشير إلى الجمال والنقاء، والصراصيل ترمز إلى بريق الأضواء.
أهم الأعمال و المؤلفات:
• سارة.
• يقضة الصباح.
• وهج الضهيرة.
• أشباح الأصيل.
• أشجان الليل.
• وحي الأربعين.
• هدية الكروان.
• عابر سبيل.
• أعاصير مغرب.
• بعد الأعاصير.
• ما بعد البعد.
• عبقرية المسيح.
• عبقرية الإمام علي.
• عبقرية عمر.
• عبقرية خالد.
• ذي النورين عثمان بنو عفان.
• الله.
• إعجاز القرآن.
• اللغة بين الإنسان والحيوان.
• فلسفة أبي العلاء المعري ورجعته.
• الملكة الشعرية
• الملكة الفلسفية العلمية.
• وحدة القصيدة العضوية ووحدتها الموضوعية.
• عاهل جزيرة العرب المللك عبد العزيز.
وفات العقاد:
توفي العقاد في صباح، ١٣ مارس ١٩٦٤، ودفنة في مسقط رأسه في أسوان، في نفس اليوم الذي فارقة فيه الحيات، وتم إيداع مسلسل تلفزيوني، في أوائل الثمانينات، ويحكي هذا المسلسل عن حياته، وكان إسم هذا المسلسل، “العملاق”، حيث من قام بالبطولة في عذا المسلسل، هو الممتل محمح مرسي، كما أنه سمية حي في مدينة نصر بإسم العقاء، كتخليدا لإسمه.
