أسئلة وأجوبةدين

اصعب سؤال ديني

مرحبا بكم زوارنا الأعزاء، يسعدنا دائما لجوؤكم إلى موقعنا للعثور على ما تحتاجون من معلومات موثوقة وأكثر دقة، لذلك نعمل جاهدين لنكون دائما عند حسن ظنكم.

اصعب سؤال ديني:

فعلنا نقاش عميق، مع مجموعتا من الأصدقاء، وكنا في هذه النقاش، محايدين جدا، بل كنى فقط أدان صاغية لهم، وإستنبضنا منهم العديد، من الأسئلة التي تراوض أدهانهم، سوف نقدمها لكم، وأرجو أن تشاركونة معكم، أرائكم في هذا النقاش، من خلال كتابة تعليقاتكم، لأن الأصدقاء الذين طرحو هذه الأسئلة، مهتمون جدا بأجوبتكم، وهم يتطلعونة لها، بأحر من الجمر، وهذه الأسئلة ليست بغرض، إزعاج المتدينين، أو زععت تقتهم بمعتقداتهم، إذا ما غضبت أقترح عليك، بالهجوم من خلال أجوبة بها معلومات قيمة ومفيدة، لتعم الفائدة، ولك الأجر.

• كيف يمكن للمرأ، أن بميزة بين الدين الحقيقي والمزيف.

• إذا ولدتة متلا، في أستراليا، ما هي الديانة التي، من المحتمل أن أعتنق، هل المسيحية أو الإسلام أو البودية أو الهندوسية.

• إذا كان هنالك آلله واحد، ولاكن يوجد العديد من الأديان، مع العلم أن لا يمكن، أن يكونو كلهم على حق.

• إذا كان الله، يحب الجميع، فلمادة خلق النار ليحرق فيها الناس، ألا يعتبر هذا قاسيا وغيرة رحيم.

• إذا كان كل شيء، في السماء والأرض، يحدث فقط بمشيئة الله، فلماذا يعانون الأطفال، كمرضى السرطان، وغيرهم من المرضى.

• هل حقا الله، يهتم بهذا العالم.

• كيف يبدو شكل الله.

• هل الله عبارة عن روح فقط، أو جسد وروح، أو شيء أخر.

• هل يمكن للإنسان، أن يفهم طريقة تفكير الله

• إذا كان الله قويا، فلمادة يوجد الشر في الأرض.

كم من دين في الأرض:

هنالك في العالم، سبعة ديانات رئيسية، وهي الإسلام والمسيحية واليهودية والبودية و الكونفوشيوية والهندوسية والهندوسية ، وكل واحد فيهم، يختلف من حيث، المعتقدات التي يدعمها، كل واحد منهم، وكل دين منهم يتهافت، من أجل البروز، وإتبات بأنه الدين الأصح، وكل الديانات يشتركون في شئ واحد، وهي العبادة، ولكن يختلفون في الشيء الذي يعبد، والأن سنعرفكم عن كيفية العبادة للكل ديانة، وما هو الشيئ الذي يعبدوتهه:


الإسلام:


العبادة في الإسلام، هي عبادة إلله الواحد “الله”، عبر تعليمه للبشرية، من خلال بعث الرسل والأنبياء، وهي ديانة ربانية وسماوية، بدئت من أدم عليه السلام، وإنتهت بخاتم الأنبياء، محمد صلى الله عليه وسلم، والإسلام هو دين رأفة ورحمة، والإسلام مبني على خمسة أركان.


عدد أركان الإسلام:

كما قلنا أن الإسلام، هو دين رأفة ورحمة، وأخر الأنبياء هو محمد صلى الله عليه وسلم، الذي أرسلم للعالمين، لتكون مسلم ويكتمل دينك، لبدة من تأمن بأركان الإسلام، وعدم ترك ولا واحد فيهم، فإذا فعلت لن يكتمل دينك، وهنالك خمسة أركان في الإسلام، وهي:
• الشهادتان: وهي الشهادة بأن لا إلله إلا الله، وأن محمد عبد الله ورسوله، وتعتبر كمفتاح لفتح باب، الدخول للإسلام لأنه، لا يمكن الدخول للإسلام إلا عن طريقهما، وبهذه الطريقة تكون، قد شهدت بأن لا يوجد في الكون، إله من غير الله، وأن لا يجوز عبادة شيء أخر من غيره، وبأن محمد صلى الله عليه وسلم، ما هو إلا رسول أرسل من عند الله، لتعليم عبادة الناس لله وتوحيده، بعدة ما كانو يعبدون الأوثان والأصنام، كألها لهم.

• إقامة الصلات: وهي عبارة عن خمسة صلوات، تأئدا كل يوم في وقتها، وهي صلاة الصبح التي تتكون من ركعتين، وصلات الضهر تتكون من أربع ركعات، وصلات العصر تتكون من أربعة ركعات، وصلات المغرب تتكون من ثلات ركعات، وصلات العشاء تتكون من أربعة ركعات.

• إيتاء الزكات: هي نصيب من مال المسلمين، تأدا للفقراء المساكين، وهي تزكي نفوس المسلمين،الذين يؤدونها وتطهر أموالهم، ومن شروط الزكات، بلوغ النصاب وأن يحول الحول، والنصاب هو ذالك القدر من المال، الذي تجب فيه الزكات، ويقدر النصاب ب ٨٥ غرام من الذهب، وبلوغ الحول، هو بلوغ سنة كاملة، عن ذالك المال الذي تملك، وتجب أدات الزكات منه.

• صوم رمضان: عبر الإمتناع عن الأكل والشرب، في أوقات محددة، من أذان الفجر إلى أدان المغرب، ويسمى هذا الشهر، بشهر رمضان، وهو شهر يتقرب فيه المسلمون إلى الله، عبرة بالعبادات وقيام الليل، وقرائة القرأن والتسبيح والصلات على النبي.

• حج البيت: وهو حج مفروض على، كل مسلم من له إسطاعة في حجه، ويعنى بذالك الحالة المادية والجسمانية، وهو يكون مرة واحدة في العمر، ويكون عن طريق زيارة، بيت الله الحرام، من أجل أداء مجموعة من المناسك، ، كالطواف بالكعبة والوقوف بعرفة.

الديانة المسيحية:


هو ذين أسس، على تعاليم وشخصية اليسوع، عيسى إبن مريم، أية عيسى المسيح، ومنه أتت تسمية المسيحية، أي الممسوح بالدهن المقدس، أو ما وقع دهنه، ونشأت من الديانة اليهودية، والمسيحية تدل على، بداية رجاء الأبدية المتحررة من الشر، وأهم فروع المسيحية، هي البروتستانية والأرثوديكيسية والكاثوليكية، وتستخدم كلمتة الثالوت، لتعبير به عن عقيدة المسيحيين.


معنى الثالوت المسيحي:

كما سبق وقلنا اكم، أن المسيحيين يعبرن، عن معتقداتهم عبر الثالوت، وهو بتكون من ثلات أشياء و يعتبر هو القانون الإمام المسيح، وهي عبارة عن، عبادة الثلاتة.
• نؤمن بإلاه واحد: “الأب” خالق الكل ضابط الكل، ما يرى وما لايرى.

• رب واحد “يسوع المسيح” إبن الرب، المولود من الرب قبل الدهور، نور من نور إله حق من إله حق، مولود غير مخلوق، واحد مع الأب في الجوهر.

• روح القدس، الرب المحيي المنبثق من الأب، يسجد له ويمجد مع الأب والإبن.
بمعنى أن المسيحيين، يعبدون ثلاتة، الإبن والأب وروح القدس، بمعنى أن هائلاء الثلاتة إله واحد أمين

الصلات في المسيحية:

تكون عبرة صلات جماعية، غالبا ما تكون عن طريق، لقاء مجموعة من المسيحيين، في إجتماع يدعى بإجتماع الصلات، ولا توجد فيها أية شروط، كرمعات محددة أو غسل اليدين أو ترداد الكلمات نفسها كل مرة، لأنهم يؤمنون بأن الله ينضر، ما بداخل الإنسان وليس خارجه، أي قلبه ودهنه، كل ما يهتم له الله، وهذا كل ما يجب، لكي يصر الله بالصلات، وتكون مقبولة عنده.

أوقات الصلات في المسيحية:

أوقات الصلات، ليس لها علاقة بتعليم كتابي أو عقيدة إمانية، بل له طابع تنضيمي شكلي فقط، لذا يمكن لك كنيسة أن تحددة، موعدا أو وقتا محددا، يلتقي فيه المؤمنون المسيحيون، من أجل الصلات في الكنيسة.

الديانة اليهودية:

تعتبر الديانة اليهودية، من أقدم الديانات الموجودة، وتستمد شرائعها من التورات، وعلى حسب المعتقدات اليهودية، أن التورات أنزلة على موسى، ويعتبر اليهود المتدينون لليهودية، تعبيرا عن العهد الذي، أقامه الله مع بني إسرائيل، حيث يشمل مجموعة واسعة من النصوص، والممارسات والمواقف اللهوتية، والتورات هو جزء، من النص الأكبر، المعروف بإسم تاناخ، والذي يسمى أيضا بالكتاب المقدس العبري، وتنص هي أيضا، بتعاليم أساسية ومهمة، وهي الإيمان بالله الواحد الأحد، الذي يريد لجميع الشعوب، تفعل ما هو عادل ورحيم، والله يستحق المعاملة الحسنة، لأنه خلق كل الشعوب، في أحسن صورة.

الصلات في اليهودية:

يعبر اليهود عن، خضوعهم تحت سلطة الله، بالصلات والووصاية التي، وردت في التورات، ويصلون اليهود ثلات مرات في اليوم، وتسمى هذه الصلوات الثلات، شحاريت وتكون هذه الصلات بعد شروق الشمس، منحاة وتكون في فترة بين بعض الضهر وقبل غروب الشمي، معاريف وتكون هذه الصلات ليلا ، بعدة ضهور النجوم، وعندة كل صلات، يتخدون قبلتهم بإتجاه القدس، وتكون الصلات، عبر تغطية أعينهم، وقرائة أية تدعى، شماع إسرائيل، التي تتحدث عن حبهم للله، والإلتزام بوصاياه، فهي تقريبا مشابها، لصورة الإخلاص، عندة المسلمين، وهنالك أيضا صلات، تدعى بصلات عميدات، أي صلات الوقوف، حيث يحنون ضهورهم فيها أربعة مرات، ويسجدون في الصلاوات الطويلة، مرتين فقط، وذالك خلال عيد الغفران ورأس السنة.


الديانة البودية:

هي ديانة ضهرت، لأول مرة في الهند، بعدة الديانة البرهمية والهندوسية، وهي ديانة سماوية، حيث يؤمنون البوديون، بأن بودا هو إبن الله، وأنه مخلص البشرية من أثامها وألامها، وأنه يتحمل جميع خطاياهم، وكانت في الأوائل، تميل إلى الإعتناء بالإنسان، كما أنها تدعو إلى التصويف، وإقصاء الترف والمنادات بالمحبة والتسامح، وفعل الخير، وتشمل البودية العديد من، التقاليد والمعتقدات والممارسات الروحية، التي تعتمد إلى حد كبير، على التعاليم الأصلية، المنسويدبة إلى بودا، وما يترتب عليها من فلسفات مفسرة، نشأت في الهند القديمة، كما أنه تشترك معضم التقاليد البودية، في هدف واحد وهو، التغلب على المعانات ودورة الولادة والمنات، عن طريق تحقيق السكينة، والتأمل.

الصلات في البودية:

العبادة في البودية، تكون عن طريقة التأمل، أمام تمتال بودة، أو الصور الخاصة به، للوصول إلى حالة السكينة، ويقدسون بودا ليس كإلله، بل لأنهم يحترمونه جدا، ذالك من خلال التأمل والدراسة والصلات، حيث أنهم لا يعتبرون بأن، هنالك إله شخصي، وأنه لا يوجد شيء ثابت أو دائم، وأن التغيير دائما ممكن، كما أنه تعتبر البودية، بأنها الأرض والبيئة النقية لبودا.

الديانة الكونفوشيوية:

هو نضام فكري وسلوكي، نشأ في الصين القديمة، وهو عبارة عن مجموعة، من المعتقدات والمفاهيم، في الفلسفة الصينية، وتوصف بشكل مختلف، على أنه دين إنساني عقلاني، والذي ينطق بالصينية، كونفو تسو K’ung Fu-Tzu، أي المعلم كونفو تسو، وتسو فهو مجرد لقب، النعلم تسو، وهو الذي تنسب له، الفلسفة الإجتماعية، المعروفة بالكونفوشيوية، حيث أن هذا الأخير، كان محبوب من الطبقة الفقيرة، ومكروه من الطبقة العالية والفاشية،كما أنه إقتربت مقاربات الكونفوسيشية، مع الطاوية البدائية، هوانغ لاو مأديولوجيات رسمية، بينما إختلط الأباطرة مع، تقنيات الواقعية القانونية، وتتمحور الكونفوشيوية، حول السعي إلى وحدة الظات الفردية، وإله السماء تيان.

الصلاة في الديانة الكونفوشيوية:

مع العلم أن الكونفوشيوية، تتمركز في الصين، في المقام الأول، فهم ملحدون، لذالك لا يصلون، لأن معضمهم ليس لهم، مفهوم للحياة الأخرة، أةدةدو إله، لذالك الكونفوشيوية، تتعارض مع العديد، من تعاليم المؤسسات، الظيتية والمنائس.

الديانة الهندوسية:

هي من الديانات، السائدة في الهند، وتعتبر من أقدم الديانات، وهي ديانة تمارس، على نطاق واسع، في جنوب شرق أسيا، وتعرف أيضا، بإسم التقليد الأبدي أو الطريقة الأبدية، وراء التاريخ البشري، وهذه الديانة مربطة، بشكل أساسي، بالمكان وهو الهند، ويرجع أصل تسمية، هذه الديانة، من كلمة هندو، وهي كلمة فارسية، التي كانت تستخدم، كلقب للشعب الذي، كان يقطن خلف نهر السند، وتحولت بعدة ذالك، لتعبير عن الشعائر الدينية، للشعب الهندوسي، ويرجع أصل إسم الهندوسية، من الهندوكية، ولم تختلف الهندوسية، عن باقي الأديان الأخرى، الإمان بالإلله الواحد وهو الأصل، ولامن لاتوجد مشكلة في ألهة أخرى أيضا، وكل العباظات تدهب للإلله الأصل


الصلاة في الهندوسية:

العباظة في الهندوسية، هي عمل و إخلاص ديني، موجه للإلله الرئيسي و للعديد من الألهة الأخرى، وتكون العبادة، عادتا في المعابد أو المنازل، وهذه العبادات، تكون من أجل تحقيق نهاية معينة، أو دمج الجسد والروح والعقل، والهدف هو عيش، حيات نقية، من أجل الرقي بالجسد، إلى كائن أعلى، عبرة التأمل.

الديانة الطاوية:

هي عبارة عن، دين مجازي، لإشتباك الدين والفلسفة فيها، وهو دين صيني الأصل، ويؤكد هذا الدين، على العيش بشكل أساسي مع الداو، وتعني الطريق أو السراط المستقيم، ونااك طرق عديدة، يحددها الشخص بنفسه، لأنها تؤمن بأن كل الطرق تأدي إلى الله، كما أن الطاوية تشير، إلى المبدأ الذي هو مصدر، ونمط وجوهر كل شيئ موجود، ويرتكز الفكر الطاوي، عل كل من الصحة وطول العمر والخلود والحيوية وتوازن متالي مع طاو، والإنفصال والتحسن والعفوية والتحول والإمكانيات الشاملة.

الصلات و العبادة الطاوية:

أن الطاويون لا يعبدون إلله واحد، فهم يقومون بعبادة الكتير من الألهة المختلفة، ويعتبر الإلله هوانغ غو، هو الإلله العضيم للطاويين، وتجري هذه العبادات، في المعابد الطاوية، لأنها يعتقد بأنها، متشابكة مع كل شيء، أخر في الطريق، وعبرة ترتيلهم في كتبهم المقدسة، الذي، يسمى بطاو ته تشينغ، الذي تم تجميعه حوالي القرن الثالت قبل الميلاد، ويعرف أيضا بإسم لاو تسو.

محمد هاني

حاصل على إجازة في الدراسات القانونية- وحاصل على شهادة دولية في تطوير الأنظمة المعلوماتية - لدي خبرة في كتابة المقالات بمحتوى جد مميز في عدة مواقع عربية وأجنبية. الهدف الأساسي الذي أسعى إليه دائما في حياتي، هو تطوير المحتوى العربي في حلة ممتازة.
Subscribe
نبّهني عن

0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments